منتديات الصفح الجميل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24).

4 مشترك

اذهب الى الأسفل

حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). Empty حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24).

مُساهمة من طرف AlMaky الثلاثاء مايو 06, 2008 8:50 pm


حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). 9

بسم الله نبدأ..

"مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَا يُبْصِرُونَ "
ثم ذكر مثلهم فقال: " مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَا يُبْصِرُونَ صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ مِنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُوا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ".

أي: مثلهم المطابق لما كانوا عليه, كمثل الذي استوقد نارا. أي: كان في ظلمة عظيمة, وحاجة إلى النار شديدة فاستوقدها من غيره, ولم تكن عنده معدة, بل هي خارجة عنه. فلما أضاءت النار ما حوله, ونظر المحل الذي هو فيه, وما فيه من المخاوف وأمنها, وانتفع بتلك النار, وقرت بها عينه, وظن أنه قادر عليها, فبينما هو كذلك, إذ ذهب الله بنوره, فزال عنه النور, وذهب معه السرور, وبقي في الظلمة العظيمة والنار المحرقة, فذهب ما فيها من الإشراق, وبقي ما فيها من الإحراق. فبقي في ظلمات متعددة: ظلمة الليل, وظلمة السحاب, وظلمة المطر, والظلمة الحاصلة بعد النور, فكيف يكون حال هذا الموصوف؟. فكذلك هؤلاء المنافقون, استوقدوا نار الإيمان من المؤمنين, ولم تكن صفة لهم, فاستضاءوا بها مؤقتا وانتفعوا, فحقنت بذلك دماؤهم, وسلمت أموالهم, وحصل لهم نوع من الأمن في الدنيا. فبينما هم كذلك, إذ هجم عليهم الموت, فسلبهم الانتفاع بذلك النور, وحصل لهم كل هم وغم وعذاب, وحصل لهم ظلمة القبر, وظلمة الكفر, وظلمة النفاق, وظلمة المعاصي على اختلاف أنواعها, وبعد ذلك ظلمة النار, وبئس القرار.
حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). 4
"صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ "
فلهذا قال تعالى عنهم " صُمٌّ " أي: عن سماع الخير " بُكْمٌ " أي: عن النطق به " عُمْيٌ " أي: عن رؤية الحق " فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ " لأنهم تركوا الحق بعد أن عرفوه, فلا يرجعون إليه. بخلاف من ترك الحق عن جهل وضلال, فإنه لا يعقل, وهو أقرب رجوعا منهم.
حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). 4
"أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ مِنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ "
ثم قال تعالى " أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ " أي: كصاحب صيب وهو المطر الذي يصوب, أي: ينزل بكثرة. " فِيهِ ظُلُمَاتٌ " ظلمة الليل, وظلمة السحاب, وظلمات المطر. " وَرَعْدٌ " وهو: الصوت الذي بسمع من السحاب. " وَبَرْقٌ " وهو الضوء اللامع المشاهد من السحاب.
حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). 4
"يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُوا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ "
" كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ " البرق في تلك الظلمات " مَشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُوا " أي: وقفوا. فهكذا حالة المنافقين, إذا سمعوا القرآن وأوامره, ونواهيه, ووعده, ووعيده, جعلوا أصابعهم في آذانهم, وأعرضوا عن أمره ونهيه, ووعده ووعيده, فيروعهم وعيده, وتزعجهم وعوده. فهم يعرضون عنها غاية ما يمكنهم, ويكرهونها كراهة صاحب الصيب الذي تسمع الرعد, فيجعل أصابعه في أذنيه خشية الموت, فهذا ربما حصلت له السلامة. وأما المنافقون, فأنى لهم السلامة, وهو تعالى محيط بهم, قدرة, وعلما فلا يفوتونه ولا يعجزونه, بل يحفظ عليهم أعمالهم, ويجازيهم عليها أتم الجزاء. ولما كانوا مبتلين بالصمم, والبكم, والعمى المعنوي, ومسدودة عليهم طرق الإيمان. قال تعالى: " وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ " أي: الحسية, ففيه تخويف لهم وتحذير من العقوبة الدنيوية, ليحذروا, فيرتدعوا عن بعض شرهم ونفاقهم. " إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ " فلا يعجزه شيء. ومن قدرته, أنه إذا شاء شيئا فعله من غير ممانع ولا معارض. وفي هذه الآية وما أشبهها, رد على القدرية القائلين بأن أفعالهم غير داخلة في قدرة الله تعالى, لأن أفعالهم من جملة الأشياء الداخلة في قوله " إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ".
حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). 4
"يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ "
هذا أمر عام لجميع الناس, بأمر عام, وهو العبادة الجامعة, لامتثال أوامر الله, واجتناب نواهيه, وتصديق خبره, فأمرهم تعالى بما خلقهم له. قال تعالى " وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ".
حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). 4
"الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَكُمْ فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ "
ثم استدل على وجوب عبادته وحده, بأنه ربكم, الذي رباكم بأصناف النعم, فخلقكم بعد العدم, وخلق الذين من قبلكم, وأنعم عليكم بالنعم الظاهرة والباطنة, فجعل لكم الأرض فراشا تستقرون عليها, وتنتفعون بالأبنية, والزراعة, والحراثة, والسلوك من محل إلى محل, وغير ذلك من وجوه الانتفاع بها. وجعل السماء بناء لمسكنكم, وأودع فيها من المنافع ما هو من ضروراتكم وحاجاتكم, كالشمس, والقمر, والنجوم. " وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً " والسماء هو كل ما علا فوقك فهو سماء, ولهذا قال المفسرون: المراد بالسماء ههنا, السحاب. فأنزل منه تعالى ماء " فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ " كالحبوب, والثمار, من نخيل, وفواكه, وزروع وغيرها " رِزْقًا لَكُمْ " به ترتزقون, وتتقوتون وتعيشون وتفكهون. " فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا " أي: أشباها ونظراء من المخلوقين, فتعبدونهم كما تعبدون الله, وتحبونهم كما تحبونه, وهم مثلكم, مخلوقون, مرزوقون مدبرون, لا يملكون مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء, ولا ينفعونكم ولا يضرون. " وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ " أن الله ليس له شريك, ولا نظير, لا في الخلق, والرزق, والتدبير, ولا في الألوهية والكمال. فكيف تعبدون معه آلهة أخرى مع علمكم بذلك؟ هذا من أعجب العجب, وأسفه السفه. وهذه الآية, جمعت بين الأمر بعبادة الله وحده, والنهي عن عبادة ما سواه, وبيان الدليل الباهر على وجوب عبادته, وبطلان عبادة ما سواه, وهو ذكر توحيد الربوبية, المتضمن انفراده بالخلق والرزق والتدبير. فإذا كان أحد, مقرا بأنه ليس له شريك بذلك, فكذلك فليكن الإقرار بأن الله ليس له شريك في عبادته, وهذا أوضح دليل عقلي, على وحدانية الباري تعالى, وبطلان الشرك. وقوله " لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ " يحتمل أن المعنى أنكم إذا عبدتم الله وحده, اتقيتم بذلك سخطه وعذابه, لأنكم أتيتم بالسبب الدافع لذلك. ويحتمل أن يكون المعنى: أنكم إذا عبدتم الله, صرتم من المتقين الموصوفين بالتقوى, وكلا المعنيين صحيح, وهما متلازمان. فمن أتى بالعبادة كاملة, كان من المتقين. ومن كان من المتقين, حصلت له النجاة من عذاب الله وسخطه.
حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). 4
"وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ "
وهذا دليل عقلي, على صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم, وصحة ما جاء به فقال: وإن كنتم - يا معشر المعاندين للرسول, الرادين دعوته, الزاعمين كذبه - في شك واشتباه, مما نزلنا على عبدنا, هل هو حق أو غيره, فههنا أمر نصف فيه الفيصلة بينكم وبينه. وهو أنه بشر مثلكم, ليس من جنس آخر, وأنتم تعرفونه منذ نشأ بينكم, لا يكتب ولا يقرأ. فأتاكم بكتاب, أخبركم أنه من عند الله, وقلتم أنتم, إنه تقوله وافتراه. فإن كان الأمر كما تقولون, فأتوا بسورة من مثله, واستعينوا بمن تقدرون عليه من أعوانكم وشهدائكم, فإن هذا أمر يسير عليكم, خصوصا, وأنتم أهل الفصاحة والخطابة, والعداوة العظيمة للرسول. فإن جئتم بسورة من مثله, فهو كما زعمتم, وإن لم تأتوا بسورة من مثله وعجزتم غاية العجز, فهذا آية كبيرة, ودليل واضح جلي على صدقه وصدق ما جاء به, فيتعين عليكم اتباعه, واتقاء النار التي بلغت في الحرارة العظيمة والشدة, أن كان وقودها الناس والحجارة, ليست كنار الدنيا, التي تتقد بالحطب, وهذه النار الموصوفة, معدة ومهيأة للكافرين بالله ورسله. فاحذروا الكفر برسوله, بعد ما تبين لكم أنه رسول الله. وهذه الآية ونحوها يسمونها آية التحدي, وهو تعجيز الخلق عن أن يأتوا بمثل هذا القرآن ويعارضوه بوجه. قال تعالى " قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا ". وكيف يقدر المخلوق من تراب, أن يكون كلامه ككلام رب الأرباب؟. أم كيف يقدر الفقير الناقص من جميع الوجوه, أن يأتي بكلام ككلام الكامل, الذي له الكمال المطلق, والغنى الواسع من جميع الوجوه؟. هذا ليس في الإمكان, ولا في قدرة الإنسان. وكل من له أدنى ذوق ومعرفة بأنواع الكلام, إذا وزن هذا القرآن بغيره من كلام البلغاء, ظهر له الفرق العظيم. وفي قوله " وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ " إلى آخره, دليل على أن الذي يرجى له الهداية من الضلالة, هو الشاك الحائر الذي لم يعرف الحق من الضلالة. فهذا الذي إذا بين له الحق حرى باتباعه, وإن كان صادقا في طلب الحق. وأما المعاند الذي يعرف الحق ويتركه, فهذا لا يمكن رجوعه, لأنه ترك الحق بعد ما تبين, ولم يتركه عن جهل, فلا حيلة فيه. وكذلك الشاك الذي ليس بصادق في طلب الحق, بل هو معرض, غير مجتهد بطلبه, فهذا - في الغالب - لا يوفق. وفي وصف الرسول بالعبودية في هذا المقام العظيم, دليل على أن أعظم أوصافه صلى الله عليه وسلم, قيامه بالعبودية, التي لا يلحقه فيها أحد من الأولين والآخرين. كا وصفه بالعبودية في مقام الإسراء فقال " سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا ". وفي مقام تنزيل القرآن عليه فقال " تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا ".
حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). 4
"فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ "
وفي قوله " أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ " ونحوها من الآيات, دليل لمذهب أهل السنة والجماعة, أن الجنة والنار مخلوقتان, خلافا للمعتزلة. وفيها أيضا, أن الموحدين - وإن ارتكبوا بعض الكبائر - لا يخلدون في النار, لأنه قال " أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ ". فلو كان عصاة الموحدين يخلدون فيها, لم تكن معدة للكافرين وحدهم خلافا للخوارج والمعتزلة. وفيها دلالة على أن العذاب مستحق بأسبابه, وهو الكفر, وأنواع المعاصي على اختلافها.

AlMaky
AlMaky
عضو فعال
عضو فعال

عدد الرسائل : 64
العمر : 41
البلد : مصر
نقاط تميزي : 12
أوسمتي : حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). Best0410
تبادل اعلاني : حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). Shuq1b10
تاريخ التسجيل : 17/04/2008

http://almaky.montadarabi.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). Empty رد: حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24).

مُساهمة من طرف محمد محيى الأربعاء مايو 07, 2008 1:13 am

ف انتظار باقي الحلقات
حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). User5148

محمد محيى
المدير العام
المدير العام

عدد الرسائل : 1496
العمر : 51
دولتي : حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). Eg10
انا : حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). Femal
نقاط تميزي : 15
تبادل اعلاني : حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). Shuq1b10
تاريخ التسجيل : 10/04/2008

http://alsafwaa.yoo7.com/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). Empty رد: حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24).

مُساهمة من طرف ابو الكتاكيت الأربعاء مايو 07, 2008 3:14 am

حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). Br2h-0127e19d44
ابو الكتاكيت
ابو الكتاكيت
عضو فضي
عضو فضي

عدد الرسائل : 213
العمر : 34
نقاط تميزي : 25
تبادل اعلاني : حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). Shuq1b10
تاريخ التسجيل : 06/05/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). Empty رد: حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24).

مُساهمة من طرف ابو عمار المصرى الإثنين أكتوبر 24, 2011 2:46 am

جزاك الله الجنه ونعيمها
ابو عمار المصرى
ابو عمار المصرى
عضو جديد
عضو جديد

عدد الرسائل : 49
العمر : 54
البلد : مصر
مزاجي : حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). Qatary19
دولتي : حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). Eg10
انا : حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). Unknow
نقاط تميزي : 10
فريقي المفضل : حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). Logo1114
دعاء : حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). 553bd1df56
تبادل اعلاني : حلقات التفسير لكلام العلي الكبير: سورة ألبقرة من ألآية (17)ألى ألأية(24). Shuq1b10
تاريخ التسجيل : 22/10/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى